Thursday, July 26, 2007

لا للمحاكمات العسكرية

لا للمحاكمات العسكرية


يا نحو فين الناس
بخوفكوا و عجزكوا
ياللي البوليس و المُعتقل
لغة التحاور عندكم
و مكممين كل الشفاه بالبلطجه
و بأمن يحمي أمنكم
و مكتفين الشعب .. كل الشعب
بحبال وهمكم
بأعلى صوتنا باقول لكم
لو تسمحوا من فضلكم
نسأل سؤال
هل فيه سبب للأعتقال؟!
مع اننا ناس معروفين
و كبار رجال أعمال
و ظننا طول عمرنا
قدام عنيكم من زمان
و بترصدوا كل الكلام
فى الهاتف الارضي و فى الجوال
و بترصدوا حتى اللي بيدور فى الخيال
و بترصدوا كل الللى موجود فى البيوت
حتي اللعب بتوع العيال
و الف مرة بتجسس
و بتسألوا مليون سؤال
و تحققوا و تدققوا و بتعرفوا
مطرح دبيب النمل
فوق سفح الجبال
و احلف يمين
ان الجميع متأكدين
بالذات كبير البصاصين
أموالنا جت جهد و عرق
و فلوسنا م المال الحلال
و لا عمرها كانت منح
و لا عمرها كانت غسيل أموال
و الشعب عارف اننا
عاوزين يادوب رضا ربنا
مش محتاجين
نرضي اليهود

*******

و لا فينا خاين او جاسوس
و لا خدنا قرض من البنوك
و هربنا و معانا الفلوس
و لا كنا تُجار ممنوعات
و لا بعنا مره مخدرات
و لا من بتوع العبارات
و لا من بتوع الرقاصات
و طبعنا غير طبعكم
و صحيح نخالف رأيكم
لاكننا مش طمعانين
ناخدوا الكراسي بعدكم
و كلكم متأكدين..
ان الكراسي مكسره
و كلها بتجيب ورا

*******

طب ايه جرى.. يا هل ترى
فيه اي واحد مننا
راح و اشترى..
شركات بأموال اليهود
و فلوسنا كانت سمسره.؟
و ازاي و ليه
مبتسألوش عن مال ساويرس
ولا عز و مين و مين
و جات منين..
و فى أى مشروع و أى مله و أى دين
جواسيس و ممدوح اسماعيل
يتحاكموا مدنيين
و احنا اللى اخوان مسلمين
متدينين
و اساسنا مدنيين
القاضي حكم عسكرى
و تقول لمين
و تعيد لمين
سيبها بس لربنا
و ربنا عالمفترى
و ان حد مات أو حد عاش
ميهمناش
أهم شىء الشعب عارف اننا
عاوزين يا دوب رضا ربنا
مش محتاجين ان اليهود ترتاح لنا
أهم شيء بيهمنا
الشعب يعرف سكته و لا بد من توعيته
يعرف يحقق رغبته
و مقاومته لناس بتنهب ثروته
و تبان عزيمته و همته
و ساعتها يفرض كلمته
و يقولها بصراحه
من غير كسوف و لا خوف
و بنفس مرتاحه
و تكون عشان ربنا
وماتكونش جراحه

*******

و مش عشان اكل عيشنا
نمحى عقيدتنا
و نطاطي للظلم
و لا نفرضش رؤيتنا
دا الرزق من ربنا
موجود فى زرعتنا
و العمر و الرزق
متجدد فى صفحتنا
رزقك فى ايد ربنا
مش ايد عدونا
ملعون ابو اللقمه
لو تنزل بكرامتنا
ملعون ابوه الرغيف
لو ذل عزتنا
ملعون ابوه الدولار
لو جه بذل و عار
ملعون أبوه اللى يستسلم
للأستعمار
ملعون أبوها الحياه
لو سجن للأحرار
و الموت و لا العار
و لا الأنجاس تدوس بيتنا
جسم العرب قطعوه
بقى تُلتُميت حته
و الراس بقت وحدها
مفصوله من الجته
لا ودان بتسمع..
و لا بتشم نتانتها
و لسانها مشلول
و لا بينطق كلمتها
و لا عينها بتشوف طشاش
و لا شايفه سكتها
فرحانه اكمنها
مسنوده عاليه لفوق

*******

يا خلق فوقوا بقي
و قولوها لاجل يفوق
الراس ماتنفعش أبدا
أو بدون جته
ايه اللى فاضل
عشان الخلق تبكي عليه
اقولك ايه و لا ايه
الشعب شاف بعنيه
تزوير ونهب و غلا
و عصابه دايسه عليه
و لسه قال ايه !!
يقولك عهد حريه
و يحاكمك العسكريه
للخصوم من ايه ؟!

*******

يا ريت تفوقوا بقي
قبل الاوان ما يفوت
عورتكوا بانت
و سقط كل ورق التوت
قلناها و مدويه
من جوه بطن الحوت
يا مكتفين الشعوب
بالقسوه و الجبروت
يا مشتتين المطر
كل الشجر بيموت
ملعون ابوه السكوت
الشعب خاب ظنه
ملعون ابوه السكوت
متفكروش انه
لامواخذه خوف منكم
أو من ظلام سجنكم
الطير عرف خُنه
و ان كان على المعتقل
مايهمناش منه
صدق اللى قال فى المثل
اللى اختشوا ماتوا
و ان حكم ظالم
فى رب فوق منه

الشاعر أمين الديب

Tuesday, July 24, 2007

Aisha Malek In The Associated Press (AP)_عائشة مالك في الاسوشيتيد برس

Aisha, the daughter of Egyptian Hassan Malek one of the jailed 40 Muslim brotherhood members, Egypt's most powerful opposition group, looks on beside a slogan supporting the brotherhood during demonstration Tuesday July 17, 2007 in Cairo Egypt protesting the military trial for 40 members of the group, who are on trial on charges of terrorism and money laundering.
(AP Photo Asmaa Waguih)

عائشة .....ابنة المصري حسن مالك.....احد اعضاء جماعة الاخوان المسلمين الاربعين المقبوض عليهم , اقوى جماعة معارضة مصرية , تقف بجوار شعار لدعم الجماعة ومعارضة المحاكمات العسكرية لاعضاء الجماعة على خلفية اتهامات بالارهاب وغسيل الاموال اثناء مظاهرة يوم الثلاثاء 17 يوليو 2007
الاسوشيتيد برس

Tuesday, July 17, 2007

الموبيل بتاعى اتسرق

الموبيل بتاعى اتسرق
عادى ممكن تحصل أن أي حد الموبيل بتاعه يتسرق بس أنا سبب تدوينى دلوقتى اني حبيت اقولكم انه اتسرق قدام سجن طرة ساعة الزيارة ...زجاج العربية أتكسر وأتاخد الموبايل من التابلوه فأنا بس بقول لأي حد رايح زيارة لطرة يخلى باله
وأنا بقى ممكن أعتبره من الحاجات المتحفظ عليها

Wednesday, July 11, 2007

حوار مع موقع طريق القدس التركى


1_بداية أود أن أتعرف عليك و على السيرة الذاتية لحسن مالك؟
أنا خديجة مالك طالبة فى السنة الأخيرة فى أداب قسم تركى جامعة عين شمس
جدي- رحمه الله- كان رجل أعمال ناجح ولديه مصانع نسيج وملابس جاهزة معروفة.عائلته كلهم تجار وأصحاب مصانع مشهورين.
والدي بدء حياته العملية قبل تخرجه مع والده، وقد تخرج من كلية التجارة عام 1980، ثم أنشأ شركات تجارية منذ عام 1983 أشهرها شركة سلسبيل للحاسبات وكانت كبرى شركات الحاسبات ونظم المعلومات فى مصر حينئذ
وفي عام 1992 بعد أن كانت سلسبيل من أكبر الشركات فى مجالها تم تلفيق قضية واهية وعلي أثرها تم غلق الشركة وتشريد أكثر من 200 عامل.وتم ايداعه فى السجن لمدة عام كامل حبس احتياطى دون توجية إتهام واحد يقوم علي دليل ولم يتم تقديم القضية إلي القضاء .
بعد خروجه بدأ مرة أخرى فى عمله التجارى وأنشأ عدة شركات تجارية أصبحت الأن الأشهر فى مصر فى مجالات عدة مثل الأثاث "استقبال" والملابس الجاهزة "سرار" وتجارة الخامات. ويعمل في شركاته الأن أكثر من 500 موظف .

ماذا حدث ليلة اعتقاله؟
ليلة اعتقال أبى ليلة حفرت فى ذاكرتى ولن أنساها مهما حييت فقد قدر الله لى أن أكون شاهدة على هذا اليوم منذ لحظاته الأولى
فى يوم 22-12-2006 كان من المفروض أن يسافر أبى و أمى وأخى الأكبر لأداء فريضة الحج. وكان من المفترض أن تقلع طائرتهم فى السادسة مساءا
وكنت سأظل أنا وباقى اخوتى فى المنزل وذلك لأننا كنا جميعا لدينا امتحانات ولهذا السبب لم نسافر معهم ولكن فى الساعة الخامسة تقريبا
كلمتنى أمى من المطار وقالت لى وهى تبكى أنهم منعوا أبى من السفر وهو محرم فسئلتها :وهو اين الأن؟
فقالت لى أنها لا تعرف وأنهم قالوا له أنه لابد أن يذهب لمكتب الأمن أولا قبل السفر وأنه من الممكن أن يسافر غدا
وبعد نصف ساعة كلمنى أبى وقال لى أرسلى لى أحد اخوتك الى المطار و معه حقيبة بها ملابس لى
لم أستفسر منه لماذا.....لأنى فى الحقيقة كنت مصدومة تماما ولم أدر ماذا يحصل
وبعد نصف ساعة أخرى عاد أبى إلى المنزل وكان يحاول أن يطمئننا ولم يرد أن يشعرنا بأى توتر يشعر هو به
وأدركت فى هذا الوقت أنه طلب منى حقيبة بها ملابسه لأنه كان محرم وكان يريد أن يبدل ملابسه قبل رجوعه للبيت
وبعد ذلك سئلته عن عدم سفره فقال لى لا أعرف ولكنهم تقريبا وضعوا اسمي مرة أخرى على قائمة الممنوعين من السفر وكان قد وضع من قبل عدة مرات منذ الأفراج عنه فى المرة السابقة عام 1992. وكان لابد أذا ما أراد أن يسافر فى هذة الفترة أن يرجع كل مرة الى مكتب الأمن، ولكنهم أسقطوا هذا الادراج منذ عامين تقريبا.
طلب منى بعد أن أذهب لأكمل استذكار دروسى، فقد كان عندي امتحان فى اليوم التالى، وفى الساعة الثانية عشر بعد منتصف الليل غفوت فى حجرة المعيشة وأنا أذاكر، وبعد ما يقرب من ساعة سمعت أصوات كثيرة بحولى فاستيقظت فرأيت أخى أحمد (17عاما) يحاول أن يمنع أناس كثيرون من الدخول عليى لأننى لم أكن مرتدية حجابي ورمى عليى طرحة لأرتديها
كان هؤلاء الناس أمن الدولة وكانوا جميعهم مسلحون وطلبوا منا جميعا أن يأخذوا كل التليفونات المحمولة الموجودة بالمنزل .
أيقظوا باقى الأخوة من النوم وأخذوهم عنوة من حجراتهم وتركونا جميعا حجرة واحدة ومنعونا من الذهاب لأى مكان وكنا جميعا لا نعلم ماذا يحصل فى الخارج مع أبى وتركونا على هذا الحال حوالى ساعة ونصف وبعد ذلك رأيت أبى يدخل علينا الحجرة وعلى صدره أختى الصغيرة عائشة (10أعوام) وهى نائمة ويضعها بجانبنا فجريت عليه وأنا أبكى وأسئله ماذا سيحصل؟
وكان يحاول أن يهدئنى ويقول لى:اثبتى لديك أمتحان فى الصباح.
وتركنا وذهب اليهم من جديد وكان أمن الدولة يفتشون كل ركن فى المنزل.
وبعد القليل جاء إلي ضابط وقال لى أفتحى هذه العلبة، وكانت العلبة تخصنى وكانت فى حجرتى، فتحتها له فلم يجد فيها الا بعض المال لمصاريف المنزل التى قد تركها أبى لنا وهو مسافر للحج .
فترك العلبة لى وبعد القليل جاء إلي من جديد وطلب منى أن أذهب معه لحجرة أبى وأمى لأفتح له خزينة أمى
ولما فتحتها له ورأى أن ليس بها الا ذهب أمى فطلب منى أن أغلقها لأنه لا يريدها و بمجرد ما وضعت بها الذهب بالخزينة مرة أخرى
أمر العساكر أن يأخذوا الخزينة .
وظلوا يفتشوا فى المنزل حتى الساعة السادسة صباحا وفى النهاية اعتقلوا أبى.

ما تاثير الاعتقال عليك؟
بعد الاعنقال وضعت فى امتحان صعب للغاية.فبين ليلة وضحاها أصبحت مسئولة عن أخوتى فأمى مسافرة مع أخى الكبير وأبى أعتقل وأنا وأخوتى لدينا امتحانات.
ولكن سبحان الله لقد علمنى هذا الا هذا الاعتقال كثيرا أنا و اخوتى
بالنسبة لى فلقد أثر في لدرجة كبيرة وأصبحت أكثر مسئولية وفخورة بأبى أكثر وأكثر
أما أخوتى الصغار أصبحوا أكثر نضجا وتحملا للمسئولية فكنت مرة أقول لأمى بعد الاعتقال: أننا لو حاولنا أن نعلم أخوتى الصغار لسنوات طويلة هذة الغيرة على دينهم وهذا الاصرار على محاولة نشر قضية اعتقال أبى وهو شريف ومظلوم وأنه أعتقل لأنه يريد أن يصلح هذه البلد، ما كانوا سيصبحوا بهذه القوة التى أصبحوا بها الأن

رسالة توجهينها لحسن مالك؟
أبى الحبيب الذي أفتخر بالانتساب اليه
رغم شدة الشعور بالظلم والقهر، رغم الألم الشديد الذى أشعر به بسبب الظلم الواقع عليك وعلينا جميعا
ولكن شعورى أن الله أصطفانا ورفعنا فى منزلة يستحق أن نحمده عليها
فبرغم هذا الظلم الرهيب ولكن فى نفس الوقت أشعر بيقين بداخلى أن الله لن يخذلنا ويضعينا، فنحن قد وضعنا كل جهدنا وطاقتنا لمحاربة الفساد والفاسدين، ومساعدة المحتاجين، وبناء أوطاننا التي نحبها، ونشر قيم العدالة والحرية والكرامة والرحمة والمساواة
فنحن ندعو الله كل ليلة أن يتقبلنا ويرضى عنا أولا
ثم ينصرنا وينجينا وينجي وطننا الحبيب من هؤلاء الظالمين الحاقدين، ندعو بذلك في الليل، ونعمل من أجله في النهار
ما معنى اختطاف شرفاء المصريين؟

النظام فى مصر غير ديمقراطى فاقد للشرعية فاشل فى جميع المجالات يمارس الفساد ويحمى المفسدين
لذلك فهو يواجه الاصلاحيين فى كافة المجالات بوسائل غير قانونية وغير مشروعة
والحملة الأخيرة على الشرفاء جاءت بعد فوز الاخوان المسلمين ب20% من مقاعد مجلس الشعب فى الانتخابات البرلمانية الأخيرة فى مجلس الشعب وتزامن ذلك مع قرب انتخابات مجلس الشورى
وسارت الحكومة المصرية فى الحملة على الشرفاء فى مصر فى عدة مسارات فى وقت قصير خلال عام 2006-2007
1- اجراء تعديلات دستورية مقيدة للحريات العامة وتسد جميع المنافذ أمام المعارضين والشرفاء سواء فى التعبير عن الرأى أو فى الترشيح فى أى انتخابات
2- الغاء الاشراف القضائى على الانتخابات
3- تدشين حملات اعلامية لتشوية صورة المعارضين السياسيين فى مصر فى القنوات الاعلامية الحكومية والصحف القومية وغيرها
4- القبض على أعداد كبيرة من الشرفاء والاصلاحين المطالبين بالحرية ونزاهة الانتخابات واستقلال القضاء
5- القبض على رجال الأعمال الشرفاء ومنهم أبى رجل الأعمال الشريف و المشهور حسن مالك الأمر الذى أحدث هزات عنيفة فى البورصة المصرية وأثر سلبا على مناخ الاستثمار فى مصر ولفقت لهؤلاء تهم ظالمة وحينما عرضت قضيتهم على القضاء المصرى قرر أطلاق سراحهم فإذا بوزير الداخلية يصدر قرارات اعتقال لكل من أخلت المحاكمة المدنية والجنائية سبيلهم وبعد ذلك صدر قرار رئيس الجمهورية حسنى مبارك قرار بأحالتهم الى القضاء العسكرى
6- لجأ حسن مالك ومن معه من رجال أعمال واساتذة جامعات والمهنيون الى القضاء الادارى الذى أوقف تنفيذ قرار رئيس الجمهورية بإحالتهم للقضاء العسكرى ولم يتم تنقيذ الحكم
7- بعد ذلك وفى هذا المناخ جرت أنتخابات مجاس الشورى وتم تزويرها بالكامل بعد القبض على بعض المرشحين المستقلين ومنع الناخبيين من التصويت
أعتقد أنه قد اتضح لكم الأن لماذا يتم اختطاف واعتقال الشرفاء فى مصر من كل الاتجاهات وخاصة تلك القادرة على تحريك الجماهير ضد مخططات التوريث، وفتح ملفات الفساد المالي والإداري، والدفاع عن حقوق الشعب المنهوبة، ووقف نزيف الوطن

ما سبب اعتقال أبيك؟وكيف تم التعامل مع أبيك فى السجن؟وماذا تهدف حكومة مصر من ذلك؟

سبب اعتقال أبى أن جهاز مباحث أمن الدولة (وزارة الداخلية) يوجة له تهما كلها ملفقة بأنه ينضم لجماعة أسست على خلاف أحكام القانون وتعطل الدستور وأنه يشترك فى تمويل أنشطتها أو يستثمر بعض أموالها.
وهذا كلام كله كذب وافتراء لأنه أولا ينتسب إلى أسرة تمارس التجارة والصناعة منذ زمن بعيد وأنه منذ تخرجه بل وقبل تخرجه وهو يعمل فى التجارة وما عنده من مال وشركات هو ماله اكتسبه من حلال خلال سنوات من العمل والتعب والمشقة ولم ينهب أو يسرق أموال البنوك مثل ما فعل بعض رجال الأعمال الذى يحميهم النظام فى مصر
والدليل على كذب كل تلك الاتهامات أن النظام المصري لجأ الى القضاء العسكرى وهو قضاء غير مستقل فضلا أنه ليس من اختصاصه محاكمة المدنيين الذى كفل لهم الدستور المصرى أن يحاكموا أمام قاضيهم الطبيعى
والنظام المصرى لا يحترم أحكام القضاء ويريد التنكيل بالخصوم السياسين أو المنافسين لرجال الأعمال التابعين له لذلك أحال أبى ومن معه للقضاء العسكرى بعد أن أفرج عنهم القضاء المدني ثلاث مرات، وصدر قرار بوقف قرار رئيس الجمهورية بإحالتهم للقضاء العسكري
أما كيف تم التعامل مع أبى فأنه أودع فور القبض عليه فى أسوء سجون مصر مع المجرمين والقتلة ثم نقل بعدها الى سجن أخر لم يمكن فيه من مقابلة محاميه ولا يجد الرعاية الصحية الكافية ويحرم من كثير من حقوق المحبوس الاحتياطى


هل هناك مخاوف من تدهور الوضع الصحى لحسن مالك فى السجن؟

أبى يعانى من بعض الأمراض وأجريت له جراحة قبل سجنه ومازالت أثارها مؤلمة له فى محبسه ولا يجد الرعاية الصحية اللائقة به وبمن معه فى السجن

الدور المطلوب من الحكومة التركية
الحكومة التركية من الحكومات التى تتمتع باحترام كبير فى العالم الاسلامى بشكل عام وفى العالم العربى بشكل خاص وفى مصر بالذات وبعد أن تعامل أبى وبعض زملائه من رجال الأعمال مع الشركات التركية أصبح للشركات التركية مكانة كبيرة جدا فى مصر وأبى على رأس من ساهموا فى وجود هذه المكانة للشركات والمنتجات التركية فى مصر
علما بأن أبى هو أحد المؤسسين الأوائل لجمعية رجال الأعمال المصريين الأتراك وهو كان رئيس لهذه الجمعية حتى تاريخ هذه القضية
أما أن يعتقل رجل أعمال كبير فى مصر وهو وكيل لشركات من أكبر الشركات التركية وتاريخه معهم ناصع ولم يثبت عليه ادانة واحدة ونجد أن من تعامل معه والمتأكد ين من برائته وهم على يقين من أن الاجراءات التى أتخذت ضده باطلة وظالمة ومخالفة لكل القوانين والأعراف المحلية والدولية ثم نجد هذا الصمت من الحكومة التركية تجاه ذلك و لا أقول دفاعا عن أبى ولكن دفاعا عن المصالح الأقتصادية التركية فهذا ما لا أجد عليه اجابة ولا أجد عليه ولا أجد له تفسيرا

Monday, July 9, 2007






فرح أختى مريم محمود عبدالجواد



كان لازم أروح فرح وحبيبتى مريم بنت المعتقل محمود عبدالجواد حسيت ان ده يوم صعب على أى بنت و على أى أب وكان صعب أكتر أنه أبوها ميحضرش فرحها كان فعلا موقف صعب



يمكن الحسنةالوحيدة اللى عملها فينا لنظام أن خلانا كلنا عائلة واحدة بنفرح مع بعض و نزعل مع بعض أد ايه كان يوم صعب عليا وعلى كل الى فى الفرح ولكننا حولنا على قد ما نقدر نخلى العروسة فرحانة أنا طلعت قعدت فوق قبل لما تنزل للمعازيم






وقلتلها اللى احنا فبه ده جهاد وأنتى ثوابك عند ربنا كبير وكمان كلنا بدعوتنا عليهم مش هين عند ربنا ان شاء الله



من الحاجات الى فعلا كات مؤثرة جدا فى الفرح ....أول لما وصلنا كان فيه صورة لعمو محمود على البيت مكتوبة عليها لا للمحاكمات العسكرية



كمان من الحاجات المؤثرة جدا لما نزلت العروسة من بيتها وكان عمها هو اللى بيوصلها للعريس فعلا كلنا كن ماسكين نفسنا ولكن رغم كل الحاجات ديه كان الناس كلها موجودة و بتبارك للعروسة والعريس



كلنا فرحنالك يا عروسة وكلنا بنقولك ربنا ان شاء الله حيعوضك خير و يرجع كل المعتقلين بالسلامة لاهاليهم

Sunday, July 1, 2007

مالك في الصحافة التركية

Malik ve İhvan Liderlerine ÖZGÜRLÜK!

Bildiğiniz gibi Mısır rejimi, ABD ve İsrail’den aldığı emirler gereği İhvan-ı Müslimin hareketine yönelik geniş çaplı bir yıpratma, yok etme eylemlerine başlamıştı. Mısır’da yediden yetmişe Müslüman Kardeşler hareketi ile uzak-yakın bir bağı bulunan herkes şuan ya Mısır'ın acımasız zindanlarında, ya da türlü tehditler ve baskılarla karşı karşıya.

Selef meslekdaşlarını geride bırakan çağdaş firavun Husni Mubarek yaptığı bu zulümle halkının ekonomisi için gecesini gündüzüne katarak çalışan iş adamlarını dahi hiçbir gerekçe göstermeden tutuklattı. 1958 doğumlu Hasan Malik bu iş adamlarından sadece birisi. Malik, tutuklanmadan önce ailesi ile birlikte gideceği hacc seferi için hazırlıklar yapmaktaydı.

Malik, 1980 yılında Ticaret Fakültesinden mezun oldu. 1983 yılında ticari hayata atılarak Mısır iktisat sahasına bir çok kez damgasını vurdu. Ancak ticari faaliyetlerinin yanı sıra İslami faaliyetlerini de aksatmadan ilerleten ve Müslüman Kardeşler'in finansmanlığını yürütmeye başlayan Malik’in bu yükselişi, Mısır rejimi tarafından 'devleti yıkma teşebbüsü' adı altında tehlikeli bulunarak 1992 yılında tutuklandı. Malik’in sahip olduğu şirketler kapatıldı, 200 çalışanı işsiz kaldı. 2 yıllık hapis hayatından sonra Malik, tekrardan üstün becerisini en iyi şekilde kullandığı ticari hayata başladı. Kısa bir süre sonra eski Malik'ten daha güçlü bir Hasan Malik olmuştu. Mısır’lı tüccarların en meşhurlarından birisiydi artık.

Malik hali hazırda Mısır'ın en büyük dokuma ve hazır elbise üreten fabrikalarına sahip ayrıca Türkiye’deki mobilya ve giyim alanındaki iki büyük şirketin de Mısır’daki disbiritörü. Türkiye'nin 17 markasını Mısır'a taşıyan Malik'in, şuan şirketlerine bağlı fabrikalarda çalışan işçilerinin sayısı 500’ün üzerinde. Malik, bu çabaları ile mazlum ümmetin yanı sıra Mısır ekonomisine de milyonlarca dolar kazandırmış durumda.

24.12.2006 tarihinde tutuklanmasının ardından, hücre arkadaşı ve yoldaşı olan Müslüman Kardeşler Emiri Muhammed Akif'in yardımcısı Hayrat Şatıri ile yaptığı bir açıklamada Malik, tanıdığı bir grup Türkiyeli iş adamının, daveti üzerine Mısır’a geldiğini, 50 milyon dolar tutarında yatırım yapmaya hazırlandığını, ancak tutuklandıklarını öğrenmeleri üzerine projelerini hayata geçirmekten caydıklarını, oysa yakalanmasından bir hafta önce Ticaret ve Sanayi Bakanı Raşid Muhammed ile hep birlikte görüştüklerini ve 50.000 metrekare alan üzerinde tesisler kurmak için Bakanın onayını aldıklarını, ama tutuklama yüzünden bu projelerinden vazgeçtiklerini söylemişti. Türk şirketlerinden dört ticari temsilciliği bulunduğunu belirten Malik, tutukluğunun devam etmesinin, bu şirketlerin faaliyetini etkileyeceğini ve dolayısıyla Mısır’da yabancı yatırıma zarar vereceği uyarısında bulunmuştu.

Hasan İzzeddin Yusuf Malik bir iş adamı olmasının ötesinde ülkesini dünyada en iyi şekilde temsil eden bir Mısırlı. Malik, ümmetin iftihar ettiği fasidlerin ise esir ettiği bir onurlu müslüman...

Hüsni Mubarek, hiçbir zaman halkın özgür iradesinin açığa çıkmasına izin vermeyen, her türlü muhalefeti vahşice bastıran, iktidara hukukdışı yöntemlerle gelmiş, İslam düşmanı bir diktatördür.

Mısır'da yaşayan on milyonlarca insanın sefaletinden, sistematik ve kitlesel nitelik taşıyan işkencelerden, göstermelik yargılamalar neticesinde cezaevlerine tıkılan binlerce kişinin maruz kaldığı hukuksuzluktan, idam edilen sayısız Müslümanın katlinden sorumlu bir zalimdir.

Kudüs Yolu olarak, tüm işbirlikçi zalim diktatörler gibi Mısır firavunu Mubarek'in de işledikleri suçların hesabını vereceği günlerin geleceğini hatırlatıyor ve Türkiye'deki kardeşleri olarak Mısırlı Müslüman kardeşlerimizin mücadelesini yürekten paylaştığımızı bildiriyoruz.

Hasan Malik, Türkiye Başbakanı Recep Tayip Erdoğan tarafından Müsiad işadamları konferansı için geldiği Türkiye’de böyle karşılanmıştı.

***

شكرا للأخ محمد عفيفى